خرافية ٌ انت ِ هذا المساء ُ
فمن أي ّ عصر ٍ تهادى الالق ْ
وما سرّ ُ هذا الجمال ُ الشهي
فوجهك ِ صبح ٌ يضيئ ُ الغسق ْ
وشَعرُكِ حين َ تدفق َ سيلا ً
كنهر ِ ملاذ ٍ بقربي دَفَق ْ
فخبأت ُ وجهي بغابات ِ شَعرِك ِ
والمسك ُ ضوعا ً به ِ قد عَبَق ْ
أخاف ُ التوحُدَ فيك ِ فأنت ِ
الهة ُ عشق ٍ وقلبي أعتَنَق ْ
أضفتُك ِ حرفا ً على الابجديَة ِ
ما مرَّ يوما ً على مَن ْ سبق ْ
حملتُك ِ عشقا ً أتوق ُ اليه ِ
كتوق ِ الصحارى لماء ِ الودَق ْ
فمن أي ّ عصر ٍ تهادى الالق ْ
وما سرّ ُ هذا الجمال ُ الشهي
فوجهك ِ صبح ٌ يضيئ ُ الغسق ْ
وشَعرُكِ حين َ تدفق َ سيلا ً
كنهر ِ ملاذ ٍ بقربي دَفَق ْ
فخبأت ُ وجهي بغابات ِ شَعرِك ِ
والمسك ُ ضوعا ً به ِ قد عَبَق ْ
أخاف ُ التوحُدَ فيك ِ فأنت ِ
الهة ُ عشق ٍ وقلبي أعتَنَق ْ
أضفتُك ِ حرفا ً على الابجديَة ِ
ما مرَّ يوما ً على مَن ْ سبق ْ
حملتُك ِ عشقا ً أتوق ُ اليه ِ
كتوق ِ الصحارى لماء ِ الودَق ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق