..لست حزينا إن ضاعت
أحلامي ونسيت خيالي.
هذا هو الحظ مبتسم لعودتك
وها هو السوق يفتح بابه القديم
كل القلوب امامك منبع للأحلام ..
وكل الأغاني ذكريات في
قواميس العشاق.
لا أدري إن كنت راقصا ممتعا
لا أدري إن كنت معجبا مهما
وأنت العاشق المغرور
حين تراقب العيون بإشراقة
الشمس ولغة الشعراء.
قد يكون هذا هو العشق
فتبتسم زهرة الحب
وقصيدة كتبتها الحياة
بأبجدية الذهب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق