أمام فندق بغداد
أغلق المساء أبوابه
استلقى شارع السعدون على أصابعِ الشجر
كنت أغرد بجانبِ النافذة ليومٍ
يمضي دون ثرثرة
أحمل عيناي كمنظار سفن البحر
أحلم بمشهدٍ يعيد لي توازني
حيث ضفائر الخجل
تقيد معصمي
تحملني لزمنٍ كانت فيه ثرثرتي
أشهى من طقوس الشهد
سأرحل صوب أغنيتي المبتلة
برائحة عينيها الزرقاوين
كي أكون عاشق دون رفات
............. قاسم وداي الربيعي .........من ثرثرتي ....
_________________________________________________________
أغلق المساء أبوابه
استلقى شارع السعدون على أصابعِ الشجر
كنت أغرد بجانبِ النافذة ليومٍ
يمضي دون ثرثرة
أحمل عيناي كمنظار سفن البحر
أحلم بمشهدٍ يعيد لي توازني
حيث ضفائر الخجل
تقيد معصمي
تحملني لزمنٍ كانت فيه ثرثرتي
أشهى من طقوس الشهد
سأرحل صوب أغنيتي المبتلة
برائحة عينيها الزرقاوين
كي أكون عاشق دون رفات
............. قاسم وداي الربيعي .........من ثرثرتي ....
_________________________________________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق