ألوذُ بالصمتِ
ظمئتُ من شدةِ الانتظارِ
أنا أكثرُ عشقاً
من أي وقتٍ مضى
أطأُ ترابَ الشاطئ،
وأفيضُ زهواً مع النهرِ.
لوحةُ الشروق
جمالٌ تهمسُ لهُ شعابٌ تحتَ الماءِ
وتتنفسُ طراوةَ ندى الفجرِ.
رفيفُ جنح فراشةٍ يشبهُ دقاتَ القلبِ
يبدو خافتاً، ويعلو أغنيةً في آخرِ الليلِ.
وحين يُحلّق البعيد في سمائي
أراهُ سرباً
أكتبُ عنه قصيدةً
تضوعُ بأنفاسِ العشقِ.
ورثتُ جنونَ الحبِّ من الشجرِ، والريحِ
الجنونُ ينضحُ بالفضيلةِ، والعدلِ.
جمالٌ تهمسُ لهُ شعابٌ تحتَ الماءِ
وتتنفسُ طراوةَ ندى الفجرِ.
رفيفُ جنح فراشةٍ يشبهُ دقاتَ القلبِ
يبدو خافتاً، ويعلو أغنيةً في آخرِ الليلِ.
وحين يُحلّق البعيد في سمائي
أراهُ سرباً
أكتبُ عنه قصيدةً
تضوعُ بأنفاسِ العشقِ.
ورثتُ جنونَ الحبِّ من الشجرِ، والريحِ
الجنونُ ينضحُ بالفضيلةِ، والعدلِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق