يراودني طيفك
تجتاح مدني
أمنيات صغيرة
اقرأ فنجاني
يخبرني قدري
بعض أحزاني
يعصفني الشوق
قوافل الآهات تعتري وحدتي
صداها يؤرق أحلامي
مدن الحنين مغلقة
على أعتابها الف من الاسباب
على جيد فراشة أكتب أمنيات اللقاء
لقاء غائب في فهرس الحاضرين
أربت على كتف الهزيمة
بأشجان قصيدة
تبذر الحروف
آهات الوجع
نبضات تنتفض من سراب القطاف
صور لأيام مضت
أعانق الأيام عناقًا وهميًا
أطياف ك مراكب غيرت مسارها
وهوت إلى جزرٍ على عتبات الغياب
صمت على أطرافِ الطرقات
دموع حائرة
تعاقدات غيماتي مع الأنين
خلف سفوح الرجاء
يطل من الأفق
خيط من الأمل
على ناصية الحنين،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق