رَتّبَها وفقَ نظامِ ( ديوي ) العشري ، جالَ بفكرهِ متتبِّعاً كُلّ ملذاتهِ التي صلبَها على جذوعِ الانتظارِ شَغَفاً بخيرِ جليسٍ ، لا يصيخُ سمعاً لنداءاتِ الجسدِ المنهكِ حتى غفا تحتَ سياطِ الكَرىٰ .. كما الجاحظ وجدوهُ معانقاً معشوقه .
العِراقُ _ بَغْدادُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق