لم تعد حروفي ثِقال
ولا لكلماتي اوزانُ
فمن بعد عينيها
تناثرت كلّ المشاعرِ
لم تبقَ الكلمات ملكي
ولا الحروف لها اوطانُ…
و أصبحنا جميعا
في عالم الحقيقة احلاماً
فتندي المُزن اسماءها
و تطرق حروفها مسامعي
فيهتز الفؤاد بصوتها
و تعزف نبضاتي و الألحانَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق