حُلُمٍ ............................ بقلم : عادل هاتف عبيد // العراق
كَمْ تَمنيتُ حُبَّكِ يَجْعَلُنِي
أَهجرُ أَوْطانِي
وَآتيكِ سيراً على نارِ الشوقِ
أَلبَسُ أَحلامي
وَأَتركها في داري
تبكي خلفي أحزاني
وَأعيشُ في قلبِكِ طفلاً
يُنسينِي نَبْضَهُ
إسمي
عمري
عنواني
أُقَبِلُ عينيكِ كُلَّ صباحٍ
وأشكرُ نسياني
فطوري من شفتيكِ حنانٌ
يُلْهيني عن أيِّ حنانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق