وحدي رحلت ....................... بقلم : حسين عنون السلطاني // العراق
الى اين ذاهب أنا
تقودني الكوابيس
والشيب
دموع خلفي و موت يراقب
والكفن معلق قريبا
أغادر بعد ثلاث خطوات
عند باب البيت
اكون وحيدا
واسمع الوداع .. أيها الجسد
أهنا تسكن ؟
انا كنت هنا
في هذا المكان .. لعبت
لم لم أشاهدك
قبل أن أغادر؟
أراني .. نمت
وحيدا ..رحلت!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق