أخيتي...
ماذا نخبيء بيننا...
غير الوصول الى المراد..الى الحنين
مادام حزن الأرض لايكفي,
لوصف الظلم في كل الهواجس يائسين..
انت الصغيرة في ملاذي تسكنين...
انت الأميرة في جواري تهنئين...
وانا الضعيف كأنني...
ضرغام يزأر صوت حقي
من بدايات الأنين.
وسلاح خوفي لابث في هدأتي ...
مثل البراءة فى قلوب المحسنين.
ضمي إليك طفولتي
لافرق....
ذات الرعب بين الخائفين .
لا غير نبض القلب يحوينا معا...
لا غير ذكرى في وجوه الناظرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق