أنتَ نبيُّ الحكمة في كياني
أراكَ..
تهُّزُ أعماقَ وجداني
وأنتَ العازف على أوتاري
أراكَ
نوراًمن نار تُشعل رمادَ أيامي
ضاعَ
الحرف في حُنجرتي
وصّكَّ الصمتُ أسناني
وقتٌ يمضي
ويأخذني
وأصابعي ترجو حبلاً ينشلني
وأراه
حبلاً يلتف على عنقي
يخنق شرياني
أقرأُ طالعي
فأراه
كتاباً..
و حرفاً يجمعُ أشلائي
يُكورها
يُلملمها.. ويُلبسها نوراً
يسكبُ لحناً في شرياني
وأرى
قلبي يعلو نبضاً
يفيضُ وجداً
يركضُ هرولةً
يحملُ زنبقةً
ثمَّ
يتوضأ من نور أحجارك
يتهيأ للسجدة، ويصلي في محرابك
يصيرُفراشة
تطوفُ حقولاً..
تطرق أبواباً..
وتلملمُ نورَ الشمع
... فيحرقها وهج الضوء
الحرف في حُنجرتي
وصّكَّ الصمتُ أسناني
وقتٌ يمضي
ويأخذني
وأصابعي ترجو حبلاً ينشلني
وأراه
حبلاً يلتف على عنقي
يخنق شرياني
أقرأُ طالعي
فأراه
كتاباً..
و حرفاً يجمعُ أشلائي
يُكورها
يُلملمها.. ويُلبسها نوراً
يسكبُ لحناً في شرياني
وأرى
قلبي يعلو نبضاً
يفيضُ وجداً
يركضُ هرولةً
يحملُ زنبقةً
ثمَّ
يتوضأ من نور أحجارك
يتهيأ للسجدة، ويصلي في محرابك
يصيرُفراشة
تطوفُ حقولاً..
تطرق أبواباً..
وتلملمُ نورَ الشمع
... فيحرقها وهج الضوء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق