حدقة الشوق
لثغتْ باسمكَ ...مترقّبة...
برعمُ اللهفةِ صرعهُ هجير
فانتبذتْ وردة الوريد المتألّقة
وجعاً قصيّاً...
لِمَ هززتَ الشَّمْس ؟
كانت تُمشّطُ ذؤابات احلامها
غافية مرضيّة
لا تستفزّها ...
تسطع الليالي بيضاء
يلتهمكَ سُهادٌ مُزمِن
وهي ... ...
تسدرُ في ريشِ غفوتها
13.1.2017
من تصميم لمبدع بهاء الطائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق