أستمرَ البُستانجيُ
بعينينِ نهمينِ
مُلاحقتنا ؛؛
في حديقةِ القلعةْ العتيقةْ
حتى قَنصنا بإحترافْ
كجاسوسٍ أميركي ...
و أنا أداعبُ الكُبّتين
كبعلٍ غجريٍ متهّور
عادَ من كرنفالِ
الرقصِ
ِ
لِيُعانقَ سَمَرْقَنْدُهُ
الأسمر ...
فَوَهَنَ المَوعدُ مِنّي
وَ تآكلتِ الأشجارُ
شُمّ سَهَتِ أن تتجذّر
في روحِ اللقاءِ
المُنسّقِ
كفستانِ ( هيرتا مولِر )
وَ هَربت سولي
تقودُ بيدها اليُسرى
حَقيبتها المرهقةْ باللمساتْ
كأنّها تترأس
منظمةْ إجرامية
ضد الحُكم الفاشِست
لأنّها أعادت
لشجرةِ النارنجِ كيمياءَها
وَ حَفيفها الأول ...
كبعلٍ غجريٍ متهّور
عادَ من كرنفالِ
الرقصِ
ِ
لِيُعانقَ سَمَرْقَنْدُهُ
الأسمر ...
فَوَهَنَ المَوعدُ مِنّي
وَ تآكلتِ الأشجارُ
شُمّ سَهَتِ أن تتجذّر
في روحِ اللقاءِ
المُنسّقِ
كفستانِ ( هيرتا مولِر )
وَ هَربت سولي
تقودُ بيدها اليُسرى
حَقيبتها المرهقةْ باللمساتْ
كأنّها تترأس
منظمةْ إجرامية
ضد الحُكم الفاشِست
لأنّها أعادت
لشجرةِ النارنجِ كيمياءَها
وَ حَفيفها الأول ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق