وأحسبها واحدا ً واحدا ً
غائرات الخطوب
ولكن مَن أوقد النار في القلب
أوقَدَها دُفعة ً واحدة .
لماذا أحسك َ أجمل َ مني
وأعلى وأبهى
وأنت َ تكابد ُ هذا الحريق
وياليت َ مَن ْ صَيّروك َ رمادا ً
تمردت ِ الأرض عن حملهم
لأن َ الجلالة َ في صوتها
تُكَرِّم ُ في خلقها لإبن ِ آدَم ْ
تعود ُ الأمانات لكنما
أمانتك َ الآن
قد ضَيّعوها
وخانوا الإله
فمن أين َ تغدو
وإنّى تروح
وأنّى رحلت َ
ففي الروح ِ جرح ٌ
وقلب ٌ ينوح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق