متى يرتدي الضمير ملبسه
ويستر عورته
عيد مستعار
افراحه كاذبة
يلتهب نسيمه
على الابرار
جاءوا يتبضعون
ويخاذون امتعتهم الى الجنات
أطفالنا ملائكة
وأباهم وامهاتهم ابرار
يُحملون على خام ابيض
يطيرون بأجنحة ممتدة
فوق سماء بغداد
أيها العالم اشهد
كان العرب يأكلون تراب وطني
واليوم يرقصون ويفرحون
شهداء الكرادة في الجنة
وذيول الكفار في النار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق