قال ..لي
هل استسلمت له..!؟
طبعا لا ..
هل تحبينه..؟ !
لكَ الأولوية
في قلبي..!
وهل يتسع قلبك
لأكثر مني ..؟ !
للقلب ..
جيوب سرية .
كنت أظن
أنكِ تحبينني..!
محبتي لك تختلف
عن محبتي له..
عقلي يريدك انتَ
وكذلك قلبي
أما هو فله..
بضع قلبي فقط .
أنتَ استحوذت
على الأفضلِية
فعقلي لا يساوم .
رأيتكِ ..
وأنتِ تقبلينه !
كانت زلة
شفاه لا أكثر .
أليس هذا
خيانة لي وللحب ؟
لا أعتبرها خيانة .
ما هي إذاً ..؟ !
...لا أدري .. !
إذن أنظري لعينيّ
كما كنتِ تنطرين
لعينيه ..!
م . الزهراوي
أ . ن
أ . ن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق