غصن زيتون
ــــــــــــــــــــــــــ اهداء الى السيدة ميرفت بعلبك بمناسبة تماثلها / باذن الله تعالى / للشفاء بعد اجراء عملية جراحية
تقتربُ كما الضوءُ
من عُتمةِ آهتِها
تتهجى حروفاً قد اكتسبتْ
حلكةَ الليلِ
وما برحتْ تضاجعُ الحنينَ
بخفةِ الوسنِ
تخترقُ حاجزَ صمتِِها
وقطراتُ مُزنِِ عينيها
لا تبين
كما النماءُ في الجذورِ
تتلمَّسُ وَقْعَ حوافرِخيلٍ
غائراتٍ في الصدور
تقتفي آثارَ كان اويكون
الرِّيحُ تَزْئََرُ
والغافياتُ من المُنى كالزُّهور
يلامسُ وهجَها الذُّهول
دقاتُ ساعةِ الجدار
تعلنُ المسار
عُيونٌ في محاجِرها تدور
مشارطٌ وأَيادٍ ودماء
تعزفُ لحنَ حبٍ وحنان
يمرُّ طائرُ السَّلام
يناولُها غُصنَ زيتون
يعانقُ الملاءةَ البيضاءَ
ويرسمُ الامان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
11 / 11 / 2014
ــــــــــــــــــــــــــ اهداء الى السيدة ميرفت بعلبك بمناسبة تماثلها / باذن الله تعالى / للشفاء بعد اجراء عملية جراحية
تقتربُ كما الضوءُ
من عُتمةِ آهتِها
تتهجى حروفاً قد اكتسبتْ
حلكةَ الليلِ
وما برحتْ تضاجعُ الحنينَ
بخفةِ الوسنِ
تخترقُ حاجزَ صمتِِها
وقطراتُ مُزنِِ عينيها
لا تبين
كما النماءُ في الجذورِ
تتلمَّسُ وَقْعَ حوافرِخيلٍ
غائراتٍ في الصدور
تقتفي آثارَ كان اويكون
الرِّيحُ تَزْئََرُ
والغافياتُ من المُنى كالزُّهور
يلامسُ وهجَها الذُّهول
دقاتُ ساعةِ الجدار
تعلنُ المسار
عُيونٌ في محاجِرها تدور
مشارطٌ وأَيادٍ ودماء
تعزفُ لحنَ حبٍ وحنان
يمرُّ طائرُ السَّلام
يناولُها غُصنَ زيتون
يعانقُ الملاءةَ البيضاءَ
ويرسمُ الامان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
11 / 11 / 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق