رفضـــوكَ من أجــلِ ادعاءٍ كـــاذبِ
والشمسُ ليسَ لنورِها من حاجبِ
فاربأ بنفسـِــكَ عنْ دِيــــارِ مـَــذلَّةٍ
نحوَ المدى واقـنعْ بعيشـــةِ راهبِ
والشمسُ ليسَ لنورِها من حاجبِ
فاربأ بنفسـِــكَ عنْ دِيــــارِ مـَــذلَّةٍ
نحوَ المدى واقـنعْ بعيشـــةِ راهبِ
ولأنتَ فارسُـهـا المقنَّعُ ان دَهـــتْ
طخـــياءَ تُنذرُ بالأصـِـــيلِ الذّاهــبِ
ما بينَ مشـتبكِ الأســـنةِ والظــبا
والنقــعِ يهطلُ عن جحــيمٍ لاهـبِ
رفضوكَ من أجلِ الحقيقةِ فــليكنْ
هَذا التَمــــادي مِـنْ لئيــمٍ كــاذبِ
يَخـــتالُ ذئبــــاً وَهــــوَ يَعرفُ أنَّني
أســــدٌ وكلُّ الكاســـراتِ ركــائبي
وبأنَّ غــدرانَ الجَــزيرةِ مـن مـــنى
والى الحجـازِ مَعـاشري ومَراكــبي
وجمـــيعَ كثبانِ العـــراقِ وسهـــلَهُ
أهــلي وخــلي وانتشـاءَ صحائبي
كـــذبوا فشـــانوا والحقــــيقةُ مـرَّةٌ
كالشمسِ تبدوا من خلالِ سحائبِ
طخـــياءَ تُنذرُ بالأصـِـــيلِ الذّاهــبِ
ما بينَ مشـتبكِ الأســـنةِ والظــبا
والنقــعِ يهطلُ عن جحــيمٍ لاهـبِ
رفضوكَ من أجلِ الحقيقةِ فــليكنْ
هَذا التَمــــادي مِـنْ لئيــمٍ كــاذبِ
يَخـــتالُ ذئبــــاً وَهــــوَ يَعرفُ أنَّني
أســــدٌ وكلُّ الكاســـراتِ ركــائبي
وبأنَّ غــدرانَ الجَــزيرةِ مـن مـــنى
والى الحجـازِ مَعـاشري ومَراكــبي
وجمـــيعَ كثبانِ العـــراقِ وسهـــلَهُ
أهــلي وخــلي وانتشـاءَ صحائبي
كـــذبوا فشـــانوا والحقــــيقةُ مـرَّةٌ
كالشمسِ تبدوا من خلالِ سحائبِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق