_ حيرة _
12/5/2014
راجفةً , هي اصابعكِ , النحيلةَ ,
عندَ دويّ , سقوط القلم , والانفجار...
خافقةً , هي روحي , هاجرةً اليك ...
لحظةَ الانهيار !
بعينينِ حيرى, تطوفين حجّاً , ودمعةً ,
وابتهالات ...
باحثةً عني , كلّ صباح..
بينَ ركام كلمات الغزل الليلةَ , والاغنيات !
تفتشينَ عني, دفاترَ النسوةِ الغانيات ..
مثلُ نورسةٍ , هاربةٍ , تحلقين ...
سوسنةٍ , تنشدُ الخلاص ..
اصابعكِ الحائرة ,
خوفكِ الذي استطالَ مدناً من وجع !
هروبكِ مني , كلَ ليلةٍ , يدميني .........
خافقةً , هي روحي , هاجرةً اليك ...
لحظةَ الانهيار !
بعينينِ حيرى, تطوفين حجّاً , ودمعةً ,
وابتهالات ...
باحثةً عني , كلّ صباح..
بينَ ركام كلمات الغزل الليلةَ , والاغنيات !
تفتشينَ عني, دفاترَ النسوةِ الغانيات ..
مثلُ نورسةٍ , هاربةٍ , تحلقين ...
سوسنةٍ , تنشدُ الخلاص ..
اصابعكِ الحائرة ,
خوفكِ الذي استطالَ مدناً من وجع !
هروبكِ مني , كلَ ليلةٍ , يدميني .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق