غـــردٌ بـــذكراها أئــنُ
ويموسق الآهات فـنُ
ويموسق الآهات فـنُ
كانت ملامحها تجاهي
كانت مخيـــلتي أظــن
والليل يفتح لي الجهات
كـــأنها بشــرٌ وجـــــنُ
وأنا على شجني أمرُّ
وليس لي للخــوف منُّ
ومضيت كاهن مهجتي
ولـــكل آســــرةٍ أحــــنُ
قــلقي على قـلبي اذا
غنى لمن له لم يـــغنوا
وكأي طفل سادرٍيلهو
العقـــاب عليه ســـنوا
اين التي بيروتها قلبي
ومــــــوطنــها الأغــــنُّ
أحتاجها رئتي وانفأسي
وأسرار الفؤاد لها أكـــنُّ
كانت مخيـــلتي أظــن
والليل يفتح لي الجهات
كـــأنها بشــرٌ وجـــــنُ
وأنا على شجني أمرُّ
وليس لي للخــوف منُّ
ومضيت كاهن مهجتي
ولـــكل آســــرةٍ أحــــنُ
قــلقي على قـلبي اذا
غنى لمن له لم يـــغنوا
وكأي طفل سادرٍيلهو
العقـــاب عليه ســـنوا
اين التي بيروتها قلبي
ومــــــوطنــها الأغــــنُّ
أحتاجها رئتي وانفأسي
وأسرار الفؤاد لها أكـــنُّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق