في طيّاتكِ يثرثرُ العشب
شمعة ... جسدكِ يخبو ويكّفهر
والقدّاح يموتُ عطشاً وحزناً
أحلامُ الذاكرةِ معّوجة تتكوّمُ
تدوسها أقدام الامنياتِ المستحيلة
وأنا ... كالظلِّ
أغرقُ في الظلمةِ على سريرِ الشهّوةِ
آه . . . ما أوجعَ القيودَ تحزُّ نحرَ بذورِ الوَلَهْ
وأنتِ في الضفّةِ الأخرى
تتوسّدينَ سمومَ الهجير
بلا مطرٍ ينبتُ العشبَ بينَ طيّاتكِ
حينَ إستهلكَ الزمنُ قافيةَ ينابيعَ الجسدِ
وترجّلنا عنْ صهوةِ قوس قزحٍ
تبتلعنا أفعى عمياء
لنعودَ منْ جديدٍ غرباء
لنقطةِ البدايةِ
أنا منهكٌ أعاني الخواء
وأنتِ منْ جنونكِ
تشربينَ بكأسِ الهزيمةِ
في طيّاتكِ يثرثرُ العشب
شمعة ... جسدكِ يخبو ويكّفهر
والقدّاح يموتُ عطشاً وحزناً
أحلامُ الذاكرةِ معّوجة تتكوّمُ
تدوسها أقدام الامنياتِ المستحيلة
وأنا ... كالظلِّ
أغرقُ في الظلمةِ على سريرِ الشهّوةِ
آه . . . ما أوجعَ القيودَ تحزُّ نحرَ بذورِ الوَلَهْ
وأنتِ في الضفّةِ الأخرى
تتوسّدينَ سمومَ الهجير
بلا مطرٍ ينبتُ العشبَ بينَ طيّاتكِ
حينَ إستهلكَ الزمنُ قافيةَ ينابيعَ الجسدِ
وترجّلنا عنْ صهوةِ قوس قزحٍ
تبتلعنا أفعى عمياء
لنعودَ منْ جديدٍ غرباء
لنقطةِ البدايةِ
أنا منهكٌ أعاني الخواء
وأنتِ منْ جنونكِ
تشربينَ بكأسِ الهزيمةِ
شمعة ... جسدكِ يخبو ويكّفهر
والقدّاح يموتُ عطشاً وحزناً
أحلامُ الذاكرةِ معّوجة تتكوّمُ
تدوسها أقدام الامنياتِ المستحيلة
وأنا ... كالظلِّ
أغرقُ في الظلمةِ على سريرِ الشهّوةِ
آه . . . ما أوجعَ القيودَ تحزُّ نحرَ بذورِ الوَلَهْ
وأنتِ في الضفّةِ الأخرى
تتوسّدينَ سمومَ الهجير
بلا مطرٍ ينبتُ العشبَ بينَ طيّاتكِ
حينَ إستهلكَ الزمنُ قافيةَ ينابيعَ الجسدِ
وترجّلنا عنْ صهوةِ قوس قزحٍ
تبتلعنا أفعى عمياء
لنعودَ منْ جديدٍ غرباء
لنقطةِ البدايةِ
أنا منهكٌ أعاني الخواء
وأنتِ منْ جنونكِ
تشربينَ بكأسِ الهزيمةِ
Kareem Abdullah
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق