شوقُ روحٍ وحزنٌ هدني
ألم صمتٍ بالجوانح أعزّني
بأن الجرح للصمتِ موطنٌ ومنزلِ
رحلت الروح التي
سعدت بهاروحي وجوانحي
فما سعدتُ شوقاً ولا طرباً هزّني
فما لروح نفسي مكانٌ بمنطقِ
ولا لمنطلق الرؤى منزلِ
عذراً نسيم القلب عذراً
فما للقلب نسيمٌ سوى أن يُعلّلِ
فاتروكوني للمدام فإنني
سكيرُ صمتٍ ومهجنِ
مداد كلمات دماءُ روحي وقلبي
المتعثلمِ
فلماذا إكسيرُ الحياة لم يُطلبِ
.
.
.
أمير الكلمات
( إكسير الزمان )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق