هذي انا.................... بقلم وداد ابراهيم / مصر
كطفلة يتيمة
غادرها الصباح
بين صحراء ووادي
تبحث عن امان.
وربما....
تبحث عن
حنان.
هذي انا
تسبقني الاحلام
ودورة الايام،
حتى اتيت
سيدي اتيت..
تحمل في يديك
هذه البشارة
تقول لي..
هاانني
اختيارك الاكيد،
وانني الفرح القادم
كالعيد،
وطلعة الصباح،
وخضرة الاماني،
والعشق
و
ا
ل
ا
غ
ا
ن
ي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق