تعود ان يطرق زجاج نافذة غرفتها معلنا قدومه ليزرع البسمة على شفاهها
ويركض قلبها قبلها نحو الباب , تسابقت مع قلبها لتفتح له وتنثر على جبينه
الحب الكامن في داخلها , لم تزل تنتظر ذلك الايقاع الجميل الذي يصنعه
بانامله , ولم يزل فارسها في عداد المفقودين ...........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق