كيف تترجمون حزني؟
و أنتم تبتسمون بوجه جلادي
قتلوني و كانت بوستات عزائي ( يمنع دخول حقل السنابل) ....
يمنع من سماع أصوات العصافير إلا تلك التي في القفص ...
جميع الذين سفكوا الدم قد وضعوا ادوات القتل بيدي! ....
و الذين سرقوا اتهموني بالسرقة و استغلوا لثام ازدراء حالي ..
يطاردون وطنيتي و يعلنون وفاتي لأني فقط رفضت مقابلة قاتل وطني ..
أنا لا اطيق مواجهة الجاني حتى في الرؤيا ... فكيف جعلتم القاتل ... حكم!!!!
الا تشعرون بالخزي .... و قليل عليكم هو الندم!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق