■ تعليق عفوي و فوري على قصيد " ما أوحش فمك أيها الشعر " للشاعرة الرائعة و " المدهشة " Sonia Ferjani
" ما أوحش فمك أيها الشعر "
مَعْذِرَةً سَيِّدَتِي
إِذْ أَنَا أُخَالِفُكْ
إِنَّ الشِّعْرَ أَضْحَى
أَبْهَى و أَحْلَى
حِينَ تَغَنَّى بِهِ فَمُكْ
أَيُّ رُوحٍ هَذِي الَّتِي
تَحَمَّلَتْ وَجَعَكْ
أُجْزِمُ أَنْ لَا تَعْرِيفَ لِلدَّهْشَةِ
غَيْرَ سِرِّ الْإِنْتِشَاءِ
بِمِدَادِ حَرْفِكِ أَوْ
بِمُدَامِ بَوْحكْ
تونس في 03 / 6 /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق