حذّرتُهُ لكنهُ استعلى
تمادى حتى ملَّت
من غاياتهِ
سنواتِ حياتي
وكرهت أيامي
في وطني الطيبة
آهٍ آهٍ يا قلبي
يعرفُ أنَّكِ غارقةً
في بحرٍ غربي
يعرفُ أنّ قدميكِ
يكرهان النُزْهةَ
في دربي
لكنه مازال يصدقُ
في دروبِ شفتيكِ
الكذبَ
فألعبي يا سيدتي
فقلبي مسحور بشفتيكِ
ولن تنكشفَ اللعبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق