ميلادُك غَمَرني عشقاً
نثرَنِي ولهاً
صيّرنٍي قلباً مفتونًا !
خرقَ سكوني
علّم قلمي الإحساس
كان فجرا بزغت شمسهُ
يطرقُ أبوابَ عتمتي
وعيناك تنضّدان أشواقي
قمري أنتَ ، يا كبدي ..
يا واحةً خضراءَ
أسكنها وتسكنني
حبيبي أنتَ واحد أوحدُ ستبقى إشراقةً تكسِر أجنحةَ خوفي
قلبي موجوعٌ ، يا روح أمّك !!
موجوع وعصيةٌ أحلامُه ..
أما آن لك أن تعود !؟
أما آن لي أن أستردّ ظلّك ؟
اما آن لك أن تغتال الصّمت؟
اما آن لنا أن نفرد أجنحة الوئام ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق