لا ترحلي ...
فما زال مقعدكِ
في الامام
انه حديث قلبي
وقصة سارويها
لاجيال العاشقين
على الرغم من جنون لقائنا
وما يكويه من ألم و أنين
انت اثار المنزل الاول
فكم عششت لك
من نبض قلبي
وصففتها شعرة شعرة
على اطلال حبنا
برفق ولين...
كل شيء كان هادئاً ..
صامتاً...
في ذلك الحين...
والان خلفه الأسى
بعد رحيلك ...
اصبح كوخاً هشاً
تذروه الرياح ...اطلالا ً
لا ترحلي ....فمازلتُ
اتنفسكِ في كل لحظة
وفي كل حين ...
لا ترحلي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق