ما للُّجين................ بقلم : مرام عطية / سوريا
ما للُّجين على ثغركِ ينسربُ ؟!
غدرانٌ في شفتيكَ
أم شلالٌ في صدري
ينسكبُ ؟!
حتى صارَ
قلبي نهراً هادراً
في الحبِّ
أمواجهُ على الشُّطآنِ
تصطخبُ...!!
أيُّها اللُّجين العذبُ
كمْ من خطايا
في العاشقينَ ترتكبُ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق