أَنا الآن،،،،
اجلسُ على حافةِ الصَمتِ
كنتُ وَديعاً ومغفلاًً
وَسعيداً جداً،،
بِبلادتي ووحدتي،،،
التي ألهمتْني الكثيرَ
من مُتعةِ الهَذيان،ِ
الذي يَحسدني عليه،،،
أصدقائي المُغفلونَ
اليوم ماعادَ للغَرابةِ..
ِ ولا للتعجبِ،،،
من جَدوى،،،
استمدُ من كِلتيهما
إدْراك،،َ،
ما يُحيطني
حينَ بدأ يَتضحُ،،،
-كلُ شيء -
هَزيلاً وَمُتداعياً،،،
حَدَّ الجنونِ
ُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق