ورغم إني
لا اعرف فن
العوم في
بحر حبك
منذ ذاك
عمري وقدري
ولا أحد غيرك
في ظلام اليأس
مصباح لعشقي
كنت
أغرق و أغرق
في بحر هواك
وأمواج حبك
تنتشلني
وفي ضفاف
هاجسي كنت
أتيمم شطر
النجاة
ولا أعرف ولا أدري
أنني كنت أوقظ
أمواج غرقي
تعال يا حبيبي
فإن غيابك
احتضار وموت
محقق
ودونك يا حبيبي
لم يبقى
باقي مني
وسواك يا حبيبي
ضل اليل ليل
كأن صوته
كصوت الذئب
للذكرى في
ليلي يعوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق