كم اهوى ارتشافكِ ..
حين تتهامس شفاهنا
سر الوجود على مائدة اللقاء..
كم يثيرني وجيب قلبك
حينما يكون التخاطر بيننا
محض ثمالة وانتشاء..
كم يبهرني اللا فرق بينكِ وبين
سحر النجوم وقد توشحتها
زغاريد المجد علوا عند المساء
كم اعشق عنادك كطفلة
منعوها حلوى الأعياد
فيزيدني فيكِ اشتهاء
كم اهيم بك حين غضبكِ ..
ارتفاع صوتكِ ..تمزيقين اوراقي
تكسرين أدوات الزينة .......
ساعتها تتوقف الكلمات عندي
لا اهوى الا في حضنك الارتماء
اه لأنفاسي حين احرقها بأنفاسكِ..
وقد خالط سحر البياض في عينيكِ
حمرة البكاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق