القناع خمار النساء هذا أصلة في الواقع وتغير وجه الفتيات عندما يغازلهن عاشق من لون الوجه لسبغة الخدين بالاحمرار وكذا في النص فأن المتحدث ضمير لوني تلونه الأنا بشخص تأريخي محدث نبوح من خلاله انفعالنا..هذا الاعتبار أستخدمه العرب مثل عنتر أبن شداد و أليوت لتفسير المذهب بالاستعانة وأن القناع ليس اتكائي بالتشخيص البطل الدرامي أنما بوح هم ذات بأدراك الموروث والظهور من خلاله بالاستلهام مع التواري البطولي المحبب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق