تباً لوسامتكم .. كجلد أفعى
تباً لدمعتكم
مابرحت.
إلا وهي قتلت .. شردت ما لا يحصى.
كيف أرتضيتم ان تكونوا واجهة
بلا معنى ....
وحوش ...كلا ...
بل أمر و أدهى ..
تدعون الدين !
أي دين هذا
يسمح لكم ان تكبر كروشكم
تثقل جيوبكم
تلعق ألسنتكم البغاء
يسجد لكم
تجاوزتوا ربكم الاعلى
تحللوا لانفسكم ما تحرموا لغيركم
وتوصون الناس بالتقوى
وأنتم شر البلاء
تباً لكم.. وألف تبا
29\2\2016ـــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق