أمسكتْ بالنظارةِ السميكة لزوجِها الراحل والتي تَروي حكايات عشقٍ بينه وبين كتبهِ التي طالما تمنَّتْ أن تَضَّمها مكتبة، تأملَتْ شهاداتَه المُصْفَرّة المُعلَّقة على جدرانِ بيتِها المُتهالِك، لمّا لمَحَتْ مَركبةً سمسارِ الكتبِ؛ انفجرتْ بالبُكاءِ.
_________________________________________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق