لاذت بالصمت
والسكون،
مَنْ تكون؟
...
مِن دفتر أشعارِها
وإلى الشفاه،
صوتٌ
لحرفٍ خابئ،
...
نازك الألفاظِ
بهيٌّ
ياملاك.
...
غريبان
السيابُ على الشاطئ،
والأخرى هنا في الدار،
نسيبٌ لهما
هذا الشعرُ من الخاطر
...
لا تعلمُ سِرّهُ،
وإن كان قريباً منها
الموت،
عرِفتْ كيف تعيشُ
معنا بالكلمات
نازك،
...
كالنهر
تجري بيننا،
تسقينا بودٍ،
مِن الحرفِ
خيالا.
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق