كم زرعتها خطى من الفجر
حتى الغروب
فما لاح لي وجهها
عذبتني الحقيقة تجيد الهروب
فاين سيتم اللقاء
أفي اخر العمر
حيث انطفاء الضياء
وماء الحياة أعتراه النضوب
فيا لها من محنة ان نعيش على
امل كاذب..
في زمن مقفر تلوح فيه اكف الضياع
لريح الخداع
تعالي على اجنحة من هبوب
واقلعي كل ما بقي من نخيل البراءة
اجعليه حطبا لنار الكذوب..
19.2.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق