صمتي الذي انسكب شلالاً
و ذابَ اليومَ كالثلج على مواقدِ الجمرِ
لاأدري
ماذا ضاعَ فيه ؟!
وماذا سالَ إليكَ منهُ ؟
--
أ سواقي دموعٍ
أَمْ ضحكاتُ طفولة ؟
أ أغاريد طيورٍ
أَمْ قصصُ رعاةٍ ؟
--
يانسمةَ الشوقِ فديتك عمري
أخبريهِ
أنَّ لنا في روابيهِ
همساتٍ للنرجسِ
وأغاني للمطرِ
سترعاهُ كل حزنٍ
وتسقيهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق