على بعد نبض من الأميال، نجمتي المذهَّبة بشحوبِ وجهي، ترى في عينيَّ وله الديار وشجرة الزيتون المطلة على المقدسة بالأثر الباقي حكايات، تنفذُ لعلياء النجوم، حكاية الحجر في حكايةٍ صغيرةٍ جداً الحجارة، كيف تفتت قلباً حجرياً في جسدٍ موهومٍ بالبقاء، يرحلُ يوماً بلا حلمٍ تحقق، هكذا تعلمت من صغَرِها كبيرَ الأمل.
2020/8/17
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق