ويأخذني الحنين ،أتوه بين ثناياه أتعثر بخطاي وعند اللقاء تنزلق الحروف مني تتساقط واحداً تلو الآخر، أفقد ملامحي معها ،يتلعثم اللسان ويتسارع نبض الوريد أبحث عني فلا أجدني ،بم أصف ذهولي محاولةً تخفيف الآمك والخروج بك من هول مصابك فلا أنت بمحتملٍ إرباك حروفي ولا أنا بمحتملة لمصابك
فنتوة معاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق