سيدي...
أم سيد قلبي
ربيع حياتي
احساس غريب
يسترق السمع
داخل آهاتي
يوقظ داخل قلبي
خريفاً ...بات
على سطوري
كل الكلمات
وجعاً
غافل أيامي
واندس بين أوقاتي
لا أرى وقعاً
بين خلجات روحك
لهمساتي
لا أرى لحروفي
طيفاً
بين سطورك
أوحتى وراء الهمزات
لا يفنى الحب
يا أمير الغرام
لا تضيع حروفه.
في الخريف تبقى
يانعة
لا تعرف معنىً
لممات
هل كان وهماً...سراباً؟
أم زائرة
تقضي برهة
ثم تزول
نهاية ..وأفول
تمسحها دموع تماسيح
تتلاشى...
بين عتيق الأشياء
وتصبح من قديم
حكاياتي
ليس بعهدٍ ذاك
ولا وعدٍ
بيني وبينك
سيد سكناتي
ليس بحب ذاك
ولم يكن
يا حامل العشق
بيرقاً
أعلى الساريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق