قريبا الاصدار الثاني ( متحف سولي) للشاعر مصطفى الشيخ
،مصطفى شاعر موهوب ، كتاباته تعبر عن مكنوناته الشعرية فهي لها نكهة مميزة تستطيع ان تتلمس فيها مكامن الابداع والرقي , كلماته كأنها الموسيقى تنقلنا من جمال الى جمال ، اصداره الاول كان تحت عنوان (خيام و بيتزا) وايضا شارك في الاصدار الثالث لصدى الفصول الذي ضم خيرة الشعراء من العراق والوطن العربي وكان له نصيب بقصيدتين هما ( ربطة أوباما / الحنين المتكور ) امنياتي له بالموفقية والتالق الدائم
تَتَوشّحُ سولي
بالجُلَّنار ..
وَ تَقفُ بِسَاْقٍ مَمْشُوقٍ
عِندَ عَتبة مُتحفها
الْمُفَنْطَّزْ ..
ألْفَ تَمُّوزٍ _ وَ مشوار ْ..
وَ أنا كَجُندِّيٍ بَرْبَريٍ
يَنْتَظِرُ إيحَاْءة
ألْقَرارْ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق