لَوْ كانَ قَلْبي قَائدي
لسَكَنْتُ في جَوفِ العَواصِفِ
كَيْ يَعيشَ الحُبُّ فينا
لكنَّ عَقْلي قَائدي
والعَقْلُ يَأبى أَنْ يُقادَ مِنَ العَواطِفِ
أو يَكونَ القَلْبُ ربَّانَ السَفينةْ
لَيْتَ العُقولَ لَها قَلوبٌ لا تَئِنّ مع المَواقِفِ
أو تُحبُّ بلا ضَغينةْ
لَيْتَ القلوبَ لها عُقولٌ كَيْ تُفكّرَ كلَّ فينةْ ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق