آه من قاتل الهوى
أعلن الهجر
فأرداه الهجرُ قتيلا ..
آه منك عاشقا
غامرت في عشق قلبٍ ملؤه المشاعر
فإن تبسّم يوما انهمر دمعُ العين غزيرا ..
طفلة عذراء أنا أهوى الحرية..
قيّدها قلبُها بعاشق فعذَّبها
قتل براءتها بوحشية ..
قاتل وقتيل
تخاصما، مزقا قيما
ومشاعرَ إنسانية ..
والجسد الطهور تلوّن بدماء العذرية،
فاكتوت بنظرات وحشية،
وعلى الشفاه
بسمة حقدٍ ماكرة،
لمساتٌ خادعةٌ مخمليَةْ ..
هنا اضطربَ الزمنُ،
وضاعَتِ الأحلامُ الوردِيَّةْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق