حقائب الريح تناثرت
لتستحيل رسائلي نوارسا
تبني أعشاشها...
فوق فنارات الفراااااااغ
ريش أحرفها
رقيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق /. جدا
حتى إن حركته الريح
بات يغرد اسرارا
أياااااااا.......... حائرا
ملء أقبيتي تدور الغازكَ
لم / .. يزرك الفيء
يوما /. محرقة ...
هي تلكَ الشمس..!
واخز/. هذا اللمس ..؟
موجع ذياااااااك .. الهمس ..؟
يااااااا /..سيدي
يا /..سيد الاحلام
متى تزرني /. ؟ لأستلقي ملء أسترخاااااء دمي . على مد جفنيـــــــــــــــــــــــكَ حلما /. أو جنح حمام يتودد إغفاءة مسكوبة /. في فجر مثقوب .! /.تجفله الريح الراكضة /.. نحوَ..
الا نحو ؟ .. متى ؟ ..
م
ــــ ت
ـــــــــــ ى .؟
تنهي استكثارك أفراحنا
ألا أيها المجبول /. على
نياح البطون ..! ونباح السكون..!
لَكَم /. درت من حول
الجراااااح .. تلملم نزف
أثوابها المتقيحة .. لااااااااا /. تداويها
عبثا تحاول ..
فخذ جناحي وحلق
نحو ثقب الفجر
والئمه ... عله يلقي
على كتف عباءتنا
وشم /... أضواء الصبااااااااااح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق