كقبلةٍ في الهواء
لا تُمسكها شفةُ الهوى
هكذا نظرتك الخاطفة
.......................
الأرضُ مثخنةٌ بالجراحِ
تنظرُ الى السماء
عيونُ الموجعين
.........................
طفلي الشقي
بألعابهِ المعهودةِ
يُتعبني
عندما ينظر إلي
ضحكته تُنسيني
كلّ الوجع
........................
لا أعرف
كلّما نظرتُ في المرآةِ
تذكّرت طفولتي
.....................
عزيز السوداني
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق