للشِعْرِ ذاكرةٌ،،...
في الحُبِّ تَأْ تلِقُ
يُفْشي بها الضوءُ
والظَلْماءُ تَحْتَرِقُ
لا تَحْسَبي الهمسَ مني
خوفَ اجنِحتي
أَنى تشائينَ،،
في كونيكِ،،،
أَنطَلِقُ،،،،،
مَن يعشقِ البَحْرَ
في عَينيكِ مُضطَرِباً
سيانَ إِنْ رانَ
او يَعْصف بهِ القَلَقُ
خُذيني،،،،،،،،،،
بعض صَمتيَ
عَصْفُ قافيتي
فإِنما الشُعراءُ
احرارٌ بما نَطَقوا
ُ
َ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق