أرتشِفُ لحنَ النّايِ
أُمسيَّةً ،
تنسَدِلُ نجومُها ستاراتٍ لآمالٍ
تعلَّقتْ على دروبِ القَمَرِ،
تهمِسُ للحَنيْنِ أعذَبَ النَّغَمِ .
أُمسيَّةً ،
تنسَدِلُ نجومُها ستاراتٍ لآمالٍ
تعلَّقتْ على دروبِ القَمَرِ،
تهمِسُ للحَنيْنِ أعذَبَ النَّغَمِ .
خيوطُ التَّأَمّلِ نسَجَتْ إزارَها ،
طرَّزَتْهُ بلونِ النَّسيْمِ ،
يداعِبُ فكْرَ الحَنِينِ ،
لزَنابِقَ بيضاءَ
تضوعُ عطرَ الرَّجاءِ
خلفَ تخومِ السَّفَرِ .
أطيافٌ تلوحُ في البعيدِ ،
مُخملِيَّةَ الملامِحِ ،
تتنَسَمُ آياتِ الطُّهرِ ،
من لازَوَرْدِ الشَّفَقِ
تحوكَ سِوارَ البَهاءِ.
مِعصَمُ الفَجرِ مِغْناجٌ
يتبختَرُ زهواً ،
فاضَ إناؤهُ شوقاً
للصُّبْحِ يرتديْ حُلَّةً
من صبَا شدوِ الطُّيورِ ،
للرّبيعِ متى أزهَرَ .
طرَّزَتْهُ بلونِ النَّسيْمِ ،
يداعِبُ فكْرَ الحَنِينِ ،
لزَنابِقَ بيضاءَ
تضوعُ عطرَ الرَّجاءِ
خلفَ تخومِ السَّفَرِ .
أطيافٌ تلوحُ في البعيدِ ،
مُخملِيَّةَ الملامِحِ ،
تتنَسَمُ آياتِ الطُّهرِ ،
من لازَوَرْدِ الشَّفَقِ
تحوكَ سِوارَ البَهاءِ.
مِعصَمُ الفَجرِ مِغْناجٌ
يتبختَرُ زهواً ،
فاضَ إناؤهُ شوقاً
للصُّبْحِ يرتديْ حُلَّةً
من صبَا شدوِ الطُّيورِ ،
للرّبيعِ متى أزهَرَ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق