معادله النص في وجود الظلال داخل الرؤية القائمة على اقتحام الايحاء في الصراع الذهني والتفتيش عن مخرج من خلال الفعل التجريبي المتكرر داخل عنصر يقبع بين المعلوم والمجهول في الحوار الذاتي الذي ينتفض ليكون نفسه في الواقع الشعري :
موجوع على كفّ البحر
...
والنسيم يسكرني
...
لهفة أنوثة السماء
ونهدان يطلان من أفق الغيم
هي صلاة على تباريحهما
سجدة
ركعة
لعبة القدرة على تحمل كل هذا الوجع(موجوع) بشحنة من النسيم (يسكرني) ،عنصران يناوران بين التناغم والتضاد تندفع نحو هاجس أرض سماوي (أنوثة السماء) في ترف معنوي يملك العلاقة الميتاواقعيه لطرح المعنى الأول (موجوع) ضمن رؤية بصريه مباشره لربما هو عشق مفقود :
وحب يعتلي جسدا متورم
أنا لست من حمل نعش اللاّهوت على ظهره
ولست من أشعل رغبة امرأة تدعى وطنا
فرغبة الأنوثة.....
لمح من عدة أطراف..حب/جسد/..نعش/الآهوت.. سببت كل ذاك العرض ليطفئ شيئا ما في (لستُ..لست)ليدور في مدار ف(رغبة الأنوثة)دراما تسبب الضجيج في الأنا الباحثة عن المفقود من جديد داخل الخلجات :
رغبة فارس يمتطي حصانا جامحا مع صهوة الليل
أنا لا أعود ومعي طفل لا يكبر
أنا لا أعود ومعي رسما كاروكاتيريا من أجل وطن ملغم بتقارير المخابرات
فمخابرات السرير أكثر فحولة منها
وحارس النهد أكثر رجولة من حراس مواطن شريف اتّهم بزرع اللأمن في وسط الحي
لا وطن ،ولا منفى في اعتقاد بن الخطاب
لا ظلم ولا جرح ولا تنكيل في حق العدالة
امرأة تحاكي حرية
وامرأة تستلقي على سرير الرجولة
عائد الى وطن اغتصبته ذكورة اللارجال
عائد الى وطن اعتقل فيه عقل الكتاب
عائد الى وطن خصيت فيها رجولة الرجولة
تتنامى الصورة في النص دون التقاط الأنفاس تبحث عن نتيجة وهي مبتلة بالألم حد الثمالة (مخابرات /وطن/اعتقال) ارتعاشه خوف تخللت وتكاملت مع الوجع الأول في روحية النبض المشغل ب(سرير ..ذكورة /عقل..رجولة )كجزء من سيرة ذاتيه تتسع عوالمها :
عائد دون مأوى
عائد الى المنفى
على كفّ البحر
أغنية الموت تأرجحني راقصا
ونهدان تلطمان أثر الغياب
فللعودة نهاية طريق
هي صلاة على تباريحهما
سجدة
ركعة
لعبة القدرة على تحمل كل هذا الوجع(موجوع) بشحنة من النسيم (يسكرني) ،عنصران يناوران بين التناغم والتضاد تندفع نحو هاجس أرض سماوي (أنوثة السماء) في ترف معنوي يملك العلاقة الميتاواقعيه لطرح المعنى الأول (موجوع) ضمن رؤية بصريه مباشره لربما هو عشق مفقود :
وحب يعتلي جسدا متورم
أنا لست من حمل نعش اللاّهوت على ظهره
ولست من أشعل رغبة امرأة تدعى وطنا
فرغبة الأنوثة.....
لمح من عدة أطراف..حب/جسد/..نعش/الآهوت.. سببت كل ذاك العرض ليطفئ شيئا ما في (لستُ..لست)ليدور في مدار ف(رغبة الأنوثة)دراما تسبب الضجيج في الأنا الباحثة عن المفقود من جديد داخل الخلجات :
رغبة فارس يمتطي حصانا جامحا مع صهوة الليل
أنا لا أعود ومعي طفل لا يكبر
أنا لا أعود ومعي رسما كاروكاتيريا من أجل وطن ملغم بتقارير المخابرات
فمخابرات السرير أكثر فحولة منها
وحارس النهد أكثر رجولة من حراس مواطن شريف اتّهم بزرع اللأمن في وسط الحي
لا وطن ،ولا منفى في اعتقاد بن الخطاب
لا ظلم ولا جرح ولا تنكيل في حق العدالة
امرأة تحاكي حرية
وامرأة تستلقي على سرير الرجولة
عائد الى وطن اغتصبته ذكورة اللارجال
عائد الى وطن اعتقل فيه عقل الكتاب
عائد الى وطن خصيت فيها رجولة الرجولة
تتنامى الصورة في النص دون التقاط الأنفاس تبحث عن نتيجة وهي مبتلة بالألم حد الثمالة (مخابرات /وطن/اعتقال) ارتعاشه خوف تخللت وتكاملت مع الوجع الأول في روحية النبض المشغل ب(سرير ..ذكورة /عقل..رجولة )كجزء من سيرة ذاتيه تتسع عوالمها :
عائد دون مأوى
عائد الى المنفى
على كفّ البحر
أغنية الموت تأرجحني راقصا
ونهدان تلطمان أثر الغياب
فللعودة نهاية طريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق